كيف تعود نفسك على التجاهل. يبحث الكثير من رواد البحث عن هذا الموضوع على قوقل عن كيف تعود نفسك على التجاهل إنها واحدة من أكثر التجارب إحباطًا – تجاهلها. تحاول لفت نظر شخص ما، وتحاول إشراكه في محادثة، لكن يبدو أنك قد تكون أيضًا غير مرئي, يمكن أن يكون مؤلمًا، ويمكن أن يجعلك تشعر أنك لا تستحق وقت أي شخص.
ولكن ماذا يمكنك أن تفعل عندما يتم تجاهلك؟ هل هناك طريقة للتعود عليها، أو على الأقل جعلها أقل إيلامًا؟
من المهم أن تتذكر أن كل شخص يمر بفترات من التجاهل إنه ليس شخصيًا، ولا يعني أنك لست ذا قيمة. قد يعني ذلك فقط أن الشخص الذي تحاول التحدث إليه يتعامل مع شيء آخر، أو أنه ليس في حالة مزاجية للمحادثة.
حاول التركيز على التفاعلات الإيجابية التي لديك. إذا شعرت بالتجاهل من قبل شخص ما، فمن المحتمل أن الآخرين ينتبهون لك. تذكر تلك الأوقات التي شعرت فيها بأنك مرئي وقيم، ودعهم يوازنون الأوقات التي تشعر فيها بأنك غير مرئيتابع المقال في موقع حنكة للتعرف كيف تعود نفسك على التجاهل.
كيف تعتاد على التجاهل؟
كيف تعتاد على التجاهل؟
قد يكون من الصعب أن تعتاد على التجاهل، خاصة إذا كنت معتادًا على منحك الكثير من الاهتمام. إليك بعض الأشياء التي قد تساعدك على التكيف:
- . كيف تعود نفسك على التجاهل ابق مشغولاً: يمكن أن يساعدك البقاء مشغولاً على إبعاد عقلك عن التجاهل. ابحث عن هوايات جديدة لشغل وقتك، أو انضم إلى نادٍ، أو تطوع لقضية أنت متحمس لها.
- . كيف تعود نفسك على التجاهل ابحث عن الأشخاص الداعمين لك: من المهم أن يكون لديك أشخاص في حياتك يدعمونك ويستمعون إليك، حتى عندما تشعر بالتجاهل. اعتمد على أصدقائك وأفراد عائلتك عندما تشعر بالإحباط.
- كيف تعود نفسك على التجاهل تحدث إلى شخص ما: إذا كنت تكافح للتعامل مع التجاهل، فإن التحدث إلى المعالج أو المستشار يمكن أن يساعدك. يمكنهم تزويدك بالإرشاد والدعم بينما تعمل من خلال مشاعرك.
- كيف تعود نفسك على التجاهل ركز على صفاتك الإيجابية: عندما تشعر بالتجاهل، من السهل التركيز على السلبيات والشعور بالضيق تجاه نفسك. بدلًا من ذلك، حاول التركيز على صفاتك الإيجابية وما يجعلك فريدًا. يعد قبول نفسك كما أنت خطوة مهمة في التعود على التجاهل.
- كيف تعود نفسك على التجاهل تذكر أن كل شخص مختلف: يتعامل كل شخص مع التجاهل بشكل مختلف. قد يأخذها بعض الناس على محمل شخصي أكثر من غيرهم. من المهم أن تتذكر أن الجميع مختلفون ولا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة للشعور بالتجاهل.
كيف تعود نفسك على التجاهل
إذا كنت تجد صعوبة في التعود على التجاهل، فمن المهم أن تطلب المساعدة. تحدث إلى صديق تثق به أو أحد أفراد الأسرة، أو اطلب المساعدة المتخصصة إذا لزم الأمر. تذكر أنك لست وحدك في هذا وأن هناك أشخاصًا يهتمون بك ويريدون مساعدتك خلال هذا الوقت الصعب تعرف الى سؤالك كيف تعود نفسك على التجاهل:
1. تجاهل مخاوفك
كيف تعود نفسك على التجاهل قد يبدو تجاهل مخاوفك مهمة صعبة، لكنها ممكنة. عندما يكون لديك خوف، من المهم أن تفهم سبب هذا الخوف. هل الخوف عقلاني؟ هل هو مبني على تجربة سابقة؟ إذا كان الخوف منطقيًا، فيمكنك اتخاذ خطوات لمعالجة الخوف. ومع ذلك، إذا كان الخوف قائمًا على تجربة سابقة، فقد يكون من الصعب تجاهله. من المهم أن نتذكر أن الماضي لا يحدد الحاضر يمكنك تجاوز مخاوفك وخلق مستقبل جديد.
2. تجاهل الدراما
كيف تعود نفسك على التجاهل في علم النفس، غالبًا ما يُنظر إلى الرغبة في الامتلاك على أنها دافع سلبي. بعد كل شيء، يمكن أن يؤدي إلى الحسد والجشع والمشاعر المدمرة الأخرى. لكن بحثًا جديدًا يشير إلى أنه قد يكون هناك جانب إيجابي لهذه الرغبة أيضًا.
على سبيل المثال، وجدت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يرغبون في الممتلكات المادية كانوا أكثر ميلًا لمساعدة الآخرين وأن يكونوا كرماء. يقترح مؤلفو الدراسة أن هذا قد يكون بسبب الأشخاص الذين يرغبون في ممتلكات مادية أكثر وعيًا بالحالة ويريدون الحفاظ على سمعة إيجابية.
إذا كنت تكافح مع الرغبة في الامتلاك، فمن المهم أن تتذكر أنه أمر طبيعي وأن هناك طرقًا لإدارتها. هنا بعض النصائح:
- لا تقارن نفسك بالآخرين.
أحد الأسباب الرئيسية التي تجعلنا نشعر بالحاجة إلى امتلاك الأشياء هو أننا نقارن أنفسنا بالآخرين. نراهم بأحدث الأدوات أو ملابس المصممين ونشعر أننا بحاجة إلى مواكبة ذلك. لكن المقارنة لعبة خطيرة. فهو لا يؤجج نار الرغبة فحسب، بل قد يؤدي أيضًا إلى الشعور بعدم الكفاءة وانعدام الأمن. لذا بدلاً من مقارنة نفسك بالآخرين، ركز على حياتك الخاصة وما يجعلك سعيدًا.
- كن ممتنا لما لديك.
طريقة أخرى لترويض الرغبة في الامتلاك هي التركيز على الامتنان. عندما تشعر بالحاجة إلى شراء شيء جديد، خذ لحظة لتقدير الأشياء التي لديك بالفعل. ضع في اعتبارك كل النعم في حياتك وكم أنت محظوظ. سيساعدك هذا على وضع الأمور في نصابها وقد يمنحك القوة لمقاومة الرغبة في الشراء.
- ركز على التجارب وليس الأشياء.
الطريقة الثالثة للتعامل مع الرغبة في الامتلاك هي التركيز على التجارب بدلاً من الأشياء. بدلاً من إنفاق أموالك على الممتلكات المادية، استخدمها لشراء الخبرات التي ستثري حياتك. سافر إلى أماكن جديدة وجرب أشياء جديدة وصنع ذكريات تدوم مدى الحياة. ستجلب لك هذه التجارب سعادة أكبر بكثير من أي شيء جديد يمكن أن يجلبه لك أي شيء على الإطلاق.
3. تجاهل الكراهية
عندما تشعر أن شخصًا ما يكرهك، فمن السهل أن تنشغل بسلبية وتبدأ في تصديقها بنفسك. لكن كره شخص ما لا يجعلك شخصًا سيئًا، ولا يجعله شخصًا سيئًا أيضًا. لذا بدلاً من الانغماس في كراهيتهم، حاول تجاهلها.
قد يكون من الصعب تجاهل الكراهية، خاصة إذا كانت موجهة إليك ولكن من المهم أن تتذكر أن الكراهية هي علامة على عدم الأمان وعدم القدرة على التعامل مع مشاكلهم الخاصة. لذا بدلاً من الوقوع في شرك سلبيتهم، حاول أن ترفعها.
عندما تواجه الكراهية، لا تدعها تتحكم فيك. بدلاً من ذلك، خذ خطوة للوراء وفحص الموقف. ما هي مشكلة هذا الشخص؟ لماذا يأخذونها على عاتقي؟ بمجرد أن تفهم بشكل أفضل من أين تأتي الكراهية، سيكون من الأسهل تجاهلها.
الكراهية عاطفة قوية، لكن لا يجب أن تتحكم بك. إذا تمكنت من الارتفاع فوقه وتجاهله، فستكون أفضل حالًا على المدى الطويل.
4. تجاهل النقاد
كيف تعود نفسك على التجاهل من المهم تجاهل النقاد عند النظر في علم النفس. سيقول النقاد إن علم النفس ليس علمًا حقيقيًا، أو أنه غير مفيد. ومع ذلك، فإن علم النفس هو علم حقيقي يمكن استخدامه لمساعدة الناس. هناك العديد من الأنواع المختلفة لعلم النفس، ويمكن لكل نوع أن يساعد الناس بطرق مختلفة. على سبيل المثال، يمكن أن يساعد علم النفس المعرفي الناس على فهم كيفية تأثير أفكارهم على عواطفهم وسلوكهم. يمكن أن يكون هذا مفيدًا.
للأشخاص الذين يرغبون في تغيير أنماط تفكيرهم لتغيير سلوكهم. يمكن أن يساعد علم النفس الإرشادي الناس على فهم عواطفهم وكيفية التعامل معها. يمكن أن يكون هذا مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو القلق. هناك العديد من أنواع علم النفس الأخرى، ويمكن لكل نوع أن يساعد الناس بطرق مختلفة. لذلك، من المهم تجاهل النقاد والتعرف على الأنواع المختلفة لعلم النفس، حتى تتمكن من تحديد النوع المناسب لك.
5. تجاهل الألم
كيف تعود نفسك على التجاهل الرغبة في الامتلاك حافز قوي في علم النفس. يريد الناس امتلاك الأشياء التي يقدرونها، وهم على استعداد لتحمل الكثير من الألم للحصول عليها.
هذا هو السبب في أن الناس سيقفون في طابور لساعات للحصول على منتج جديد، أو لماذا سيعملون لساعات طويلة للحصول على عرض ترويجي. إن الرغبة في الامتلاك قوة جبارة، ويمكن أن تدفع الناس إلى تجاهل آلامهم.
هذا ليس دائما بالشيء السيئ يمكن للرغبة في الامتلاك أن تقود الناس إلى تحقيق أشياء عظيمة. ولكن يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تجاهل الناس صحتهم ورفاهيتهم.
غالبًا ما يتجاهل الأشخاص الذين يرغبون في مواصلة العمل آلام التهاب المفاصل، على سبيل المثال. قد لا يستمعون إلى أجسادهم وهي تأمرهم بالتوقف والراحة. هذا يمكن أن يؤدي إلى مزيد من الضرر والألم على المدى الطويل.
وينطبق الشيء نفسه على الألم العاطفي. قد يتجاهل الأشخاص الذين يمرون بعلاقة صعبة احتياجاتهم الخاصة من أجل الحفاظ على السلام. قد يتحملون سلوكًا مؤذًا من أجل امتلاك العلاقة فهذه من كيف تعود نفسك على التجاهل.
هذا ليس دائما بالشيء السيئ هناك أوقات يمكن أن يؤدي فيها تجاهل آلامنا إلى نتائج إيجابية. ولكن هناك أيضًا أوقات يمكن أن تؤدي فيها إلى مزيد من الألم والمعاناة.
من الواضح أن رغبتنا في امتلاك الأشياء متجذرة بعمق في تكويننا النفسي. في حين أن هذه الرغبة يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية، مثل الفخر بالملكية والشعور بالأمان، إلا أنها قد تؤدي أيضًا إلى عواقب سلبية، مثل الجشع والحسد. من المهم أن تكون مدركًا لدوافعنا الخاصة للرغبة في امتلاك الأشياء، وأن نوازن بين رغباتنا والاحتياجات والقيم المهمة الأخرى.
الخاتمة
كيف تعود نفسك على التجاهل, الرغبة في الامتلاك هي دافع بشري أساسي. إنها القوة الدافعة وراء الكثير من سلوكياتنا وأفعالنا.
يمكن أن يكون التملك سمة إيجابية، مثل عندما يحفزنا على تحقيق أهدافنا أو حماية ما هو مهم بالنسبة لنا. ومع ذلك، يمكن أن تكون أيضًا سمة سلبية عندما تؤدي إلى الغيرة والأنانية والجشع.
غالبًا ما يعتمد التملك على الخوف – الخوف من فقدان ما لدينا أو الخوف من عدم امتلاك ما يكفي. يمكن أن يقودنا هذا الخوف إلى القيام بأشياء لا نفعلها عادة، مثل اكتناز الممتلكات أو السيطرة المفرطة.
إذا استطعنا تعلم التخلي عن مخاوفنا والثقة في أننا سنكون بخير حتى لو لم يكن لدينا كل شيء، فيمكننا البدء في العيش بشكل كامل وعفوي. يمكننا أيضًا أن نبدأ في مشاركة ممتلكاتنا مع الآخرين، دون الشعور بالحاجة إلى التمسك بها بشدة كيف تعود نفسك على التجاهل.
الرغبة هي عاطفة طبيعية يشعر بها الجميع. إنها العاطفة التي تحفزنا على اتخاذ إجراءات لتحقيق أهدافنا. ومع ذلك عندما تصبح الرغبة مهووسة، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل.
تتميز الرغبة المهووسة بالتركيز الشديد والوحيد على الهدف. يمكن أن يؤدي هذا إلى مشاكل إذا كان هدف الرغبة بعيد المنال، أو إذا كان الهوس يتدخل في جوانب أخرى من الحياة كيف تعود نفسك على التجاهل.
غالبًا ما يركز أولئك الذين يعانون من الهوس على شيء معين يعتقدون أنه سيجعلهم سعداء. هذا يمكن أن يؤدي إلى خيبة الأمل والإحباط إذا لم يتم الحصول على الكائن المطلوب.
الرغبة الشديدة هي مشكلة يمكن معالجتها بالعلاج. إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه تعاني من الهوس، فيرجى طلب المساعدة المتخصصة كيف تعود نفسك على التجاهل .
