شعار الثورة العربية الكبرى, تعد الثورة العربية الكبرى من الثورات المسلحة التي قام بها العرب ضد الدولة العثمانية في بداية القرن العشرين. بدأت هذه الثورة في الحجاز عندما أطلق الشريف الحسين بن علي طلقة واحدة من بندقيته في صباح يوم التاسع من شعبان عام 1334 هـ – 10 يونيو 1916م في مكة المكرمة. وقد أثرت هذه الطلقة في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك جدة والطائف والمدينة المنورة تابع مقال شعار الثورة العربية الكبرى على موقع حنكة.
مفهوم الثورة العربية الكبرى
تعني الثورة العربية الكبرى الحركة المسلحة التي قادها الشريف الحسين بن علي بن هاشم، إمام وحاكم المسجد الحرام في مكة، ضد الدولة العثمانية. هدفت الثورة إلى تحرير العرب من الاستعمار العثماني واستعادة السيادة العربية على أراضيها المحتلة. خاضت الثورة معارك عديدة وناجحة في مناطق مختلفة من الشرق الأوسط بالتعاون مع الحلفاء البريطانيين.
أهداف الثورة العربية الكبرى
كانت الثورة العربية الكبرى تهدف إلى تحقيق العديد من الأهداف، منها:
- تحرير العرب من الاستعمار العثماني واستعادة السيادة العربية على أراضيها المحتلة.
- إنهاء الحكم العثماني وإنشاء دولة عربية مستقلة.
- توحيد العرب تحت راية واحدة وتعزيز الوحدة العربية.
- التصدي للتهديدات الإمبراطورية والاستعمارية في المنطقة.
تحققت بعض هذه الأهداف بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، حيث تم إنشاء الدول العربية المستقلة، ولكن الوحدة العربية لم تتحقق بشكل كامل. تعد الثورة العربية الكبرى حدثًا هامًا في تاريخ العرب ولها أثر كبير على السياسة والثقافة العربية.
شعار الثورة العربية الكبرى
شعار الثورة العربية الكبرى هو رمز يمثل الحرية والوحدة والنضال العربي من أجل الاستقلال. صمم هذا الشعار الرسمي في عهد رائد الثورة العربية الكبرى، الشريف الحسين بن علي، ويحمل في طياته رموز ومعاني عميقة للشعب العربي.
يتألف الشعار من عناصر متعددة تحمل رموزًا مختلفة. في الجزء العلوي من الشعار، نجد رأس المسجد الحرام في مكة المكرمة، والذي يرمز إلى أهمية الدين الإسلامي في حركة الثورة. بجواره يوجد رايات الثورة العربية الكبرى، التي ترمز إلى توحيد العرب وقوة التحالف الذي شكلوه مع الحلفاء البريطانيين.
وفي الجزء السفلي من الشعار، يمكن رؤية الوشاح الأحمر، الذي يرمز إلى العرش الهاشمي والفداء والصفاء. وتعبيرًا عن القوة العسكرية للثورة، يتواجد في الشعار السيوف التي ترمز إلى سيوف الثورة العربية الكبرى.
إن شعار الثورة العربية الكبرى يتميز بتفاصيله وألوانه التي تعكس تاريخ الثورة وروحها. يعد هذا الشعار رمزًا مهمًا للهوية العربية وللقضية الوطنية، وما زال يستخدم ويحتفظ به للتذكير بتاريخ الثورة العربية الكبرى وتضحيات الشعب العربي من أجل الحرية والاستقلال.
شعار الثورة العربية الكبرى كان رمزاً يمثل الحرية والوحدة والنضال العربي من أجل الاستقلال. صمم هذا الشعار الرسمي في عهد رائد الثورة العربية الكبرى، الشريف الحسين بن علي، ويحمل في طياته رموز ومعاني عميقة للشعب العربي.
يتألف الشعار من عناصر متعددة تحمل رموزًا مختلفة. في الجزء العلوي من الشعار، نجد رأس المسجد الحرام في مكة المكرمة، والذي يرمز إلى أهمية الدين الإسلامي في حركة الثورة. بجواره يوجد رايات الثورة العربية الكبرى، التي ترمز إلى توحيد العرب وقوة التحالف الذي شكلوه مع الحلفاء البريطانيين.
وفي الجزء السفلي من الشعار، يمكن رؤية الوشاح الأحمر، الذي يرمز إلى العرش الهاشمي والفداء والصفاء. وتعبيرًا عن القوة العسكرية للثورة، يتواجد في الشعار السيوف التي ترمز إلى سيوف الثورة العربية الكبرى.
إن شعار الثورة العربية الكبرى يتميز بتفاصيله وألوانه التي تعكس تاريخ الثورة وروحها. يعد هذا الشعار رمزًا مهمًا للهوية العربية وللقضية الوطنية، وما زال يستخدم ويحتفظ به للتذكير بتاريخ الثورة العربية الكبرى وتضحيات الشعب العربي من أجل الحرية والاستقلال.
ما معنى الثورة العربية الكبرى؟
فيما يلي استكمال للحديث عن الثورة العربية الكبرى التي بدأت في منتصف القرن العشرين وتهدف إلى الحرية والاستقلال للشعوب العربية. تعتبر الثورة العربية الكبرى من أهم الثورات التي شهدتها المنطقة، وهي ذات معنى عميق وشامل.
معنى الثورة العربية الكبرى يعكس النضال والتحرر الذي قام به العرب في مواجهة الاستعمار الغربي وسعيهم لإقامة دولة عربية مستقلة وموحدة. كانت هذه الثورة تهدف إلى تحقيق الحرية والاستقلال للعرب من خلال القضاء على الاستعمار الغربي واستعادة السيادة العربية على أراضيهم.
تأتي هذه الثورة في سياق تاريخي حيث كانت المنطقة العربية تحت الاستعمار الغربي، وكانت الشعوب العربية مقهورة ومستعبدة. لذا، جاءت الثورة العربية الكبرى لكسر هذا الاستعمار وتحقيق حقوق العرب واستعادة كرامتهم وحريتهم.
بهذا المعنى العميق، تصبح الثورة العربية الكبرى رمزًا للنضال والتحرر والعزة والحرية للشعوب العربية. تعتبر هذه الثورة إنجازاً لا يقدر بثمن وتاريخًا يستحق الاحتفال والتذكر من قبل الجميع.
ما هو تاريخ الثورة العربية الكبرى؟
تعتبر الثورة العربية الكبرى أحد أهم الأحداث التي شهدتها المنطقة في القرن العشرين. بدأت الثورة في منتصف القرن العشرين كثورة مسلحة ضد الدولة العثمانية، حينما أطلق الشريف الحسين بن علي طلقة واحدة من بندقيته في الحجاز، في صباح يوم التاسع من شعبان عام 1334 هـ الموافق 10 يونيو 1916 م في مكة المكرمة.
كانت الثورة العربية الكبرى تهدف إلى الحرية والاستقلال للشعوب العربية من الاستعمار الغربي والدولة العثمانية. كانت جهودها تسعى لإقامة دولة عربية مستقلة وموحدة تحت راية الثورة. استمرت الثورة لعدة سنوات، حيث قام الشيخ الشريف الحسين بمساندة من العديد من الثوار والقادة العرب بتحرير العديد من المناطق العربية من السيطرة العثمانية.
تعبر الثورة العربية الكبرى عن رغبة الشعوب العربية في استعادة حريتها واستعادة السيادة العربية على أراضيها. وقد صنعت هذه الثورة تاريخًا حافلًا وشهيرًا في تحرر الشعوب العربية، وتعتبر مصدر إلهام حتى اليوم لكل من يسعى للحرية والاستقلال والكرامة.
مئوية الثورة العربية الكبرى
في العام 2016، احتفل العالم العربي بالمئوية الأولى للثورة العربية الكبرى، التي بدأت في العام 1916. وتعد هذه المناسبة فرصة للاحتفاء بتلك الثورة التي عبّرت عن رغبة الشعوب العربية في الحرية والاستقلال والكرامة.
ومن أجل تأكيد أهمية هذه المناسبة، تم تصميم شعار خاص يحمل الرقم 100 بالأرقام العربية، ليعبر عن المئوية الأولى للثورة العربية الكبرى. يتميز الشعار بألوان علم الأردن الأخضر والأحمر والأسود، وهو مزين على خلفية بيضاء. وعلى رأس الشعار يوجد شاح يعلو الرقم 100، ليبرز أهمية هذه المناسبة التاريخية.
يعكس شعار مئوية الثورة العربية الكبرى رمزية الثورة وأهميتها في تحقيق الحرية والاستقلال للشعوب العربية. ويشير إلى الإرث العربي الكبير الذي تركته هذه الثورة، والذي لا يزال مصدراً للإلهام حتى اليوم.
وتعتبر المئوية الأولى للثورة العربية الكبرى فرصة لإعادة النظر في أهداف الثورة وتأكيد التزام الأجيال الحالية بتحقيق تلك الأهداف. إنها فرصة للتذكير بتضحيات الثوار والقادة العرب، ولتعزيز الوحدة والتضامن بين الشعوب العربية في مواجهة التحديات الحالية.
عبارات عن الثورة العربية الكبرى
تعكس عبارات عن الثورة العربية الكبرى الروح الثائرة والحماسة التي واجهت بها الشعوب العربية قمة الظلم والاستعمار. إنها عبارات تحمل في طياتها أمجاد وتضحيات الأجيال السابقة التي قاومت وتصدت للتحديات بكل شجاعة وعزم.
تسعى هذه العبارات لإثارة الفخر والانتماء لهذه الثورة الكبرى، وتجديد العزم على مواصلة النضال من أجل حرية واستقلال الشعوب العربية. وفيما يلي بعض العبارات التي تعبر عن الروح الثائرة للثورة العربية الكبرى:
- “ثورة شامخة نمضي فيها بخطى ثابتة نحو الحرية والاستقلال.”
- “ألف مرة غدنا سيكون أجمل وأفضل من اليوم، بثوارنا الأبطال.”
- “لن نرضى بالقيود والاستعمار، نسعى لأن يعيش شعبنا بكرامة وحرية.”
- “ثورتنا تنبض بالحماس والعزم، لتفتح الباب لمستقبل مشرق لشعوبنا.”
- “بالثورة نستعيد كرامتنا ونحقق أحلامنا.”
- “الثورة العربية الكبرى أعادت لشعوبنا الأمجاد وأشعلت نار الحرية في قلوبنا.”
- “قد تمر الأيام وتتغير الظروف، ولكن روح الثورة ستبقى خالدة داخلنا.”
- “بالوحدة والتضامن نحقق أهداف ثورتنا ونبني مستقبلنا.”
- “في ثورتنا نجد القوة والصمود لمواجهة التحديات.”
- “نحن ثوار الحرية والكرامة، سنستمر في النضال حتى تحقيق أهدافنا.”
هذه العبارات تجسد قوة ومثابرة الشعوب العربية في مواجهة الاستعمار والظلم، وتعبر عن إصرارها على تحقيق الحرية والاستقلال. قد تكون تلك العبارات مصدر إلهام للأجيال الحالية وللشباب الذين يسعون لتحقيق التغيير والعدالة.
الثورة العربية الكبرى للاطفال
تمثل الثورة العربية الكبرى حدثًا تاريخيًا مهمًا في تاريخ الشعوب العربية، ولذلك يجب أن يكون لدى الأطفال فهم جيد لهذه الثورة ودورها في تحقيق الحرية والاستقلال. بالتعرف على الثورة العربية الكبرى، سيتم تحفيز شجاعتهم وروح الصمود والاصرار لتحقيق أهدافهم في مختلف جوانب الحياة.
تعد الثورة العربية الكبرى فرصة للأطفال لتعلم قيم الحرية والعدالة والتضحية. ستساعدهم معرفة تفاصيل الثورة في فهم أهمية النضال من أجل حقوقهم وأهمية الوحدة لتحقيق الأهداف العظيمة. قد تكون تلك المعرفة حافزًا قويًا لهم للمشاركة في الأعمال الخيرية وتحقيق العدالة الاجتماعية على المستوى الشخصي والمجتمعي.
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تعريف الأطفال بالثورة العربية الكبرى، مثل قصص الأطفال والألعاب التعليمية والأنشطة المدرسية الموجهة نحو تاريخ الثورة. يمكن للأطفال أيضًا ارتداء الملابس التي تحمل شعارات الثورة العربية الكبرى في المناسبات المهمة للتعبير عن الفخر والانتماء لهذه الثورة.
باختصار، يجب أن يستثمر الأطفال اهتمامًا كبيرًا في التعرف على الثورة العربية الكبرى، فهي مكون هام من مكونات تاريخهم وثقافتهم، وستعزز قدرتهم على تحقيق تغيير إيجابي في المستقبل.
إنجازات الثورة العربية الكبرى
تعتبر الثورة العربية الكبرى من أهم وأكبر إنجازات الشعوب العربية في التاريخ الحديث. فقد تمكنت الثورة من تحقيق العديد من الانتصارات العسكرية التي ساهمت في كسر سيطرة الدولة العثمانية على المنطقة.
قاد الأمير فيصل بن الحسين جيش الثورة العربية الكبرى ونجح بالتعاون مع مسلحي القبائل في هزيمة الجيش العثماني على طول خط القتال الممتد من المدينة المنورة وحتى دمشق. وبعد تجاوزه لعقبة العقبة، تقدم الجيش العربي بسرعة مع دخول الجيش البريطاني بقيادة الجنرال إدموند ألنبي من سيناء إلى فلسطين ومنها على طول الخط الساحلي.
تحققت العديد من الانتصارات والتقدم في المعارك على مدار فترة الثورة، حيث استطاعت القوات العربية تحرير العديد من المناطق الاستراتيجية والمدن الرئيسية مثل العقبة والمدينة المنورة ودمشق وبغداد.
بفضل هذه الانتصارات، تمكنت الثورة العربية الكبرى من إسقاط السيطرة العثمانية على المنطقة وتحقيق استقلال البلدان العربية. أثبتت الثورة قدرة الشعوب العربية على النضال وتحقيق التغيير، وأعطت الأمل للعديد من الشعوب الأخرى في مواصلة النضال من أجل الحرية والاستقلال.
إنجازات الثورة العربية الكبرى لها أبعاد تاريخية ووطنية هامة، وتستحق أن تكون جزءًا لا يتجزأ من تراث الشعوب العربية، والتي لا يزال للعلم العربي الثورة العربية الكبرى ألوانها إلى اليوم، وهذا يعكس قوة وتأثير هذه الثورة حتى الآن.
الثورة العربية الكبرى موضوع
تُعتبر الثورة العربية الكبرى من أهم الأحداث التي شهدتها البلدان العربية في التاريخ الحديث. قامت هذه الثورة بتحطيم سيطرة الدولة العثمانية على المنطقة وتحقيق استقلال الدول العربية. كانت بداية الثورة في الحجاز، حيث أطلق الشريف الحسين بن علي بندقية واحدة في صباح يوم التاسع من يونيو عام 1916. منذ ذلك الحين، انتفضت الشعوب العربية ضد الاستعمار العثماني وعملوا على توحيد جهودهم لتحقيق الحرية والاستقلال.
لقد كانت الثورة العربية الكبرى موضوعًا محوريًا في نضال الشعوب العربية على مدار التاريخ. تحققت نتائج إيجابية حقًا من هذه الثورة، حيث تم تحرير العديد من المناطق الاستراتيجية وتحقيق استقلال البلدان العربية. كانت هذه الثورة رمزًا قويًا للصمود والتضحية والنضال من أجل الحرية والاستقلال.
إن شعار الثورة العربية الكبرى هو جزء أساسي من موضوع هذه الثورة. يتميز الشعار بألوانه الأربعة: الأحمر والأبيض والأسود والأخضر. يعتبر الشعار رمزًا للوحدة والتضامن بين الدول العربية، ويعكس قوة وثبات الثورة. يتم استخدام هذا الشعار لا تواصل رمزية الثورة العربية الكبرى ولتعزيز الانتماء الوطني والوحدة العربية.
يعتبر شعار الثورة العربية الكبرى تجسيدًا لقيم ومبادئ الثورة نفسها. إنه يذكر الشعب العربي بتحقيق الحرية والاستقلال، ويعزز الروح الوطنية والانتماء للعالم العربي. إنه رمز للتجمع والتلاحم والتعاون والتضحية. لذا، يعتبر شعار الثورة العربية الكبرى موضوعًا هامًا يجب أن يُؤخذ في الاعتبار عند دراسة وفهم تاريخ هذه الثورة العظيمة.
علم الثورة العربية الكبرى العقبة
يعد علم الثورة العربية الكبرى العقبة جزءًا هامًا من تاريخ وثورة العربية الكبرى. يتميز العلم بأربعة ألوان رئيسية هي الأحمر والأبيض والأسود والأخضر. تحمل هذه الألوان رمزية كبيرة وتحمل دلالات عميقة ترمز إلى قيم ومبادئ الثورة.
اللون الأحمر يرمز للشجاعة والقوة والنضال، وهو لون الدم والتضحية التي قدمها الثوار العرب خلال هذه الفترة. اللون الأبيض يرمز للنقاء والسلام والأمان، ويمثل المثال الإنساني الذي استرد العرب لأرضهم واستعادوا حريتهم. اللون الأسود يرمز للصمود والعزيمة والدفاع عن الحق، وهو لون القوة والاستعداد لمواجهة الاحتلال. أما اللون الأخضر فهو يعبر عن الطبيعة والخصوبة والأمل، ويمثل قوة العروبة والتلاحم العربي.
يعد علم الثورة العربية الكبرى العقبة رمزًا قويًا للوحدة والتضامن بين الدول العربية، ويذكر الشعب العربي بروح الثورة والصمود والنضال. إنه شعار يجسد قوة وحقيقة الثورة ويشكل جزءًا مهمًا من تاريخ العالم العربي. بالنظر إلى دلالة هذا الشعار، ندرك أهمية الاحتفاظ به واستخدامه لتعزيز الوحدة والانتماء للعالم العربي، ولتذكير الأجيال القادمة بتضحيات الشعب العربي لتحقيق الحرية والاستقلال.
علم الثورة
علم الثورة العربية الكبرى هو رمز هام في تاريخ الثورة والحرية للعرب. يتميز هذا العلم بأربعة ألوان رئيسية، هي الأحمر والأبيض والأسود والأخضر، التي تحمل رمزية كبيرة وتعبّر عن قيم ومبادئ الثورة.
لون الأحمر يرمز للشجاعة والقوة والنضال، ويمثل دماء الشهداء والتضحية التي قدمها الثوار العرب في سبيل حريتهم واستقلالهم. اللون الأبيض يرمز للنقاء والسلام والأمان، ويمثل أيضًا المثال الإنساني الذي يمكن للعرب أن يحققوه بتحرير أراضيهم. اللون الأسود يرمز للصمود والعزيمة والدفاع عن الحق، ويتلخص في قدرة الشعب العربي على مواجهة الاحتلال والظلم. أما اللون الأخضر فيعبر عن الطبيعة والخصوبة والأمل، ويمثل القوة العربية والتلاحم بين العرب.
علم الثورة العربية الكبرى هو رمز وحدة الأمة العربية وتضامنها، ويذكر الشعب العربي بأهمية الثورة وروح الصمود والنضال. إنه شعار يجسد قوة وحقيقة الثورة ويشكل جزءًا مهمًا من تاريخ العالم العربي. وبالنظر إلى دلالات هذا الشعار، فإننا ندرك أهمية الاحتفاظ به واستخدامه لتعزيز الوحدة والانتماء للعالم العربي، ولتذكير الأجيال القادمة بتضحيات الشعب العربي لتحقيق الحرية والاستقلال.
شعار الثورة العربية الكبرى
شعار الثورة العربية الكبرى هو رمز مهم في تاريخ الثورة والحرية للعرب. يعتبر شعار الثورة العربية الكبرى رمزًا للصمود والنضال والوحدة العربية. يتكون الشعار من رقم 100 مكتوب بالأرقام العربية المتميزة، والذي يعتبر رمزًا لمئوية الثورة العربية الكبرى. يتوسط الشعار الرقم ومزين بألوان العلم الأردني، الأخضر والأحمر والأسود، على خلفية بيضاء.
يمثل اللون الأحمر في شعار الثورة العربية الكبرى الشجاعة والقوة ودماء الشهداء والتضحية التي قدمها الثوار العرب من أجل حريتهم واستقلالهم. أما اللون الأبيض فيرمز للنقاء والسلام والأمان، ويمثل العرب وقدرتهم على تحقيق الأمن والسلام في أراضيهم. واللون الأسود فيعبر عن الصمود والعزيمة والدفاع عن الحق، ويمثل قدرة الشعب العربي على مواجهة الظلم والاحتلال. ويمثل اللون الأخضر الطبيعة والخصوبة والأمل، ويعبر عن القوة العربية والتلاحم بين العرب.
شعار الثورة العربية الكبرى هو رمز لوحدة الأمة العربية وتضامنها، ويجسد قوة وحقيقة الثورة. ويذكر الشعار الشعب العربي بأهمية الثورة وروح الصمود والنضال. إنه شعار يحمل التاريخ والهوية العربية، ويجب على الأجيال الحالية والقادمة الاحتفاظ به واستخدامه لتعزيز الوحدة والانتماء للعالم العربي، وللتذكير بتضحيات الشعب العربي من أجل تحقيق الحرية والاستقلال.
دلالة شعار الثورة العربية الكبرى
شعار الثورة العربية الكبرى يحمل العديد من الدلالات الرمزية التي تعكس أهمية هذه الثورة التاريخية. يتألف الشعار من عدة رموز وعناصر تتداخل في تعبيرها عن قيم ومبادئ الثورة العربية الكبرى.
يتمثل رأس الشعار في مسجد أبي قبيس في مكة المكرمة، وهو رمز للدين الإسلامي والروحانية التي دفعت الثوار العرب للنضال والتضحية في سبيل الحرية والاستقلال. بينما ترمز الرايات في الشعار إلى رايات الثورة العربية الكبرى، التي رفعها الثوار بفخر وشجاعة أثناء قتالهم ضد الاستعمار العثماني.
وتعبر الوشاح الأحمر عن العرش الهاشمي وتراث الأسرة الهاشمية التي نجحت في قيادة الثورة. كما تمثل السيوف في الشعار سيوف الثورة العربية الكبرى وقوة الثوار في مواجهة الظلم والإستعمار.
ويدل المغزل في الشعار على انتشار الصناعة والتقدم التكنولوجي الذي ساهم في تعزيز الثورة وتوحيد صفوف الثوار. بينما تدل الطاقية على انتشار الإسلام في بقاع الأرض ودور الثوار العرب في نشر القيم الإسلامية.
ويمثل النخيل في الشعار منطقة شبه الجزيرة العربية والتمسك بالهوية العربية والقيم التقليدية. بينما يتوسط الشعار الرقم 100 مكتوباً بالأرقام العربية ليعبر عن مئوية الثورة العربية الكبرى.
بهذه الرموز والعناصر، يحمل شعار الثورة العربية الكبرى دلالات قوية للصمود، والنضال، والحرية، والوحدة العربية. إنه رمز يجب على الأجيال الحالية والقادمة الاحتفاظ به والاستفادة منه لتعزيز الوحدة العربية والانتماء للعالم العربي، وللتذكير بتضحيات الشعب العربي في سبيل تحقيق الحرية والاستقلال.
تم تصميم شعار الثورة العربية الكبرى في عهد رائدها الشريف الحسين بن علي، ويحمل العديد من الدلالات الرمزية التي تعكس أهمية هذه الثورة التاريخية. يتألف الشعار من عدة رموز وعناصر تتداخل في تعبيرها عن قيم ومبادئ الثورة العربية الكبرى.
يتمثل رأس الشعار في مسجد أبي قبيس في مكة المكرمة، وهو رمز للدين الإسلامي والروحانية التي دفعت الثوار العرب للنضال والتضحية في سبيل الحرية والاستقلال. بينما ترمز الرايات في الشعار إلى رايات الثورة العربية الكبرى، التي رفعها الثوار بفخر وشجاعة أثناء قتالهم ضد الاستعمار العثماني.
وتعبر الوشاح الأحمر عن العرش الهاشمي وتراث الأسرة الهاشمية التي نجحت في قيادة الثورة. كما تمثل السيوف في الشعار سيوف الثورة العربية الكبرى وقوة الثوار في مواجهة الظلم والإستعمار.
ويدل المغزل في الشعار على انتشار الصناعة والتقدم التكنولوجي الذي ساهم في تعزيز الثورة وتوحيد صفوف الثوار. بينما تدل الطاقية على انتشار الإسلام في بقاع الأرض ودور الثوار العرب في نشر القيم الإسلامية.
ويمثل النخيل في الشعار منطقة شبه الجزيرة العربية والتمسك بالهوية العربية والقيم التقليدية. بينما يتوسط الشعار الرقم 100 مكتوباً بالأرقام العربية ليعبر عن مئوية الثورة العربية الكبرى.
بهذه الرموز والعناصر، يحمل شعار الثورة العربية الكبرى دلالات قوية للصمود، والنضال، والحرية، والوحدة العربية. إنه رمز يجب على الأجيال الحالية والقادمة الاحتفاظ به والاستفادة منه لتعزيز الوحدة العربية والانتماء للعالم العربي، وللتذكير بتضحيات الشعب العربي في سبيل تحقيق الحرية والاستقلال.
