التعلم

اداب التعامل مع الاخرين في المدرسة | أهمية احترام الآخرين في المدرسة وما هي صور الاحترام

اداب التعامل مع الاخرين في المدرسة,

اداب التعامل مع الاخرين في المدرسة , الثقة بالنفس هي شيء صغير ومعقد في نفس الوقت. من السهل جدًا أن تعتمد شعورك الجيد بالنفس على رأي الآخرين عنك، ولكن يجب أن يكون ذلك مرتبطًا فقط بك. الخبر السار هو أنك أنت من يتحكم في قطار الثقة الذاتية هذا، وهو مستعد للانطلاق من المحطة.

بناءً على البيانات الحقيقية، فإن الثقة بالنفس ليست أمراً صعباً بل هي مهارة يمكن تطويرها وتحسينها. في مقال اداب التعامل مع الاخرين في المدرسة  على موقع حنكة سنستكشف كيفية تعزيز الثقة بالنفس في نفسك باللغة الإنجليزية. سنقدم نصائح عملية وقابلة للتنفيذ لمساعدتك على استكشاف إمكاناتك وتطوير الثقة بالنفس. هكذا، يمكنك أن تصبح أكثر جرأة وثقة في تواصلك باللغة الإنجليزية بين زملائك في المدرسة.إذا كنت تبحث عن الطرق العملية لتعزيز ثقتك بالنفس في المدرسة، فأنت في المكان الصحيح. لا تُضيع وقتًا، لنبدأ رحلتنا نحو الثقة بالنفس!

أهمية احترام الآخرين في المدرسة

أهمية احترام الآخرين في المدرسة: يعتبر احترام الآخرين في المدرسة من القيم والأداب الأساسية التي يجب على الطلاب تعلمها وتطبيقها. وإليكم بعض الأسباب التي تبرز أهمية هذه القيمة:

1. بناء علاقات صحية: يساعد احترام الآخرين على بناء علاقات صحية وإيجابية داخل المدرسة. فعندما يتمتع الطلاب بالمشاعر الإيجابية تجاه بعضهم البعض، يتكون بيئة تعليمية سليمة ومشجعة.

2. تعزيز التعاون والتواصل: عندما يحترم الطلاب بعضهم البعض، يتعاونون بشكل أفضل ويتواصلون بشكل مؤثر. وهذا يسهم في تحقيق التفاهم وحل المشكلات بشكل شامل.

3. خلق بيئة آمنة ومريحة: عندما تكون هناك احترام في المدرسة، فإن الطلاب يشعرون بالأمان والراحة. هذا يسهم في تحسين تركيزهم وأدائهم الأكاديمي.

Advertisements

4. تعزيز التنمية الشخصية: يعتبر احترام الآخرين نوعًا من تنمية القدرات الشخصية والاحترافية. فعندما يحترم الطلاب بعضهم البعض، يتعلمون كيفية التعاطف والتفاعل والتواصل بشكل صحيح. لذا، فإن احترام الآخرين في المدرسة له تأثير إيجابي كبير على البيئة التعليمية وتعزز تجربة التعلم للجميع. يجب على الطلاب أن يكونوا قدوة في هذه القيمة الهامة وأن يطبقوها في جميع جوانب حياتهم المدرسية.

أثر الصحة النفسية على العلاقات الاجتماعية

تلعب الصحة النفسية دورًا حاسمًا في تشكيل وتعزيز العلاقات الاجتماعية في المدرسة. عندما يكون لدى الطلاب صحة نفسية جيدة، فإنهم يستطيعون التفاعل والتواصل بشكل أفضل مع زملائهم والمعلمين والموظفين الإداريين. هناك عدة طرق تؤثر بها الصحة النفسية على العلاقات الاجتماعية في المدرسة:

– زيادة التفهم والتعاطف العاطفي: عندما يكون الطلاب يشعرون بالرضا والسعادة النفسية، فإنهم أكثر قدرة على فهم وتقدير مشاعر الآخرين ومساعدتهم عندما يكونون في حاجة لذلك.

– تقليل الصراعات والتوتر: الصحة النفسية الجيدة تساعد الطلاب على التحكم في مشاعرهم السلبية والتعامل معها بشكل صحيح، وبالتالي تقليل حدوث الصراعات والتوتر في العلاقات الاجتماعية.

– بناء الثقة والمصداقية: الثقة والمصداقية هي أساس العلاقات الاجتماعية الناجحة. عندما يتمتع الطلاب بصحة نفسية جيدة، يكونون قادرين على بناء الثقة بالنفس والثقة بالآخرين.

Advertisements

– تعزيز التفاعل الاجتماعي: الصحة النفسية الجيدة تساعد الطلاب على التفاعل بصورة أكثر فعالية وفعالية مع الآخرين، مما يساهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية الإيجابية في المدرسة.

– تحقيق النجاح الأكاديمي: الصحة النفسية الجيدة تساعد الطلاب على التركيز والانتباه في الفصول الدراسية، وبالتالي تعزز أدائهم الأكاديمي وتحقيق النجاح في التعلم. باختصار ، إن الاهتمام بالصحة النفسية للطلاب يلعب دورًا مهمًا في تعزيز العلاقات الاجتماعية الإيجابية وبناء بيئة مدرسية صحية ومشجعة.

احترام الآخرين واحترام الاختلافات

عندما نتحدث عن آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة، فإن احترام الآخرين واحترام الاختلافات يلعب دورًا حاسمًا في إقامة علاقات صحية وإيجابية. فإن احترام الآخرين يعني تقدير واحترام حقوق الآخرين كأشخاص مستقلين وفريدين. بغض النظر عن الخلفية الثقافية أو الدينية أو الجنسية، يجب أن نحترم الآخرين ونتعامل معهم بفضل ولطف.

يعد احترام الاختلافات أيضًا جزءًا مهمًا من التعايش والتعاون في المدرسة. يجب أن نقدر ونقبل الاختلافات بيننا وبين الآخرين، سواء كانت في الاهتمامات أو المواهب أو الثقافة. عندما نحترم الاختلافات، نفتح أبواب التعاون والتفاهم والتعلم المتبادل. من خلال تعزيز احترام الآخرين واحترام الاختلافات، نقدم للعالم بيئة تعليمية إيجابية ومشجعة. فعندما يشعر الطلاب بالاحترام والتقدير، يكونون أكثر استعدادًا للتعلم والتعاون مع بعضهم البعض. ينمو الانضباط ويتعزز التعاون وتتحسن النتائج الأكاديمية.

Advertisements

لذا، فإن احترام الآخرين واحترام الاختلافات هما مفتاحان أساسيان لخلق بيئة تعليمية ناجحة في المدرسة. يجب أن يتعلم الطلاب منذ صغرهم أهمية احترام الآخرين وقبول الاختلافات، ويجب أن يكون النموذج الحسن لهذا السلوك المحترم متاحًا في المدرسة بواسطة المعلمين والموظفين الإداريين

الاستماع الفعال والتواصل الفعال

يعتبر الاستماع الفعال والتواصل الفعال من الأدوات الأساسية التي تساهم في تعزيز التواصل الإيجابي وبناء العلاقات السليمة في المدرسة. تشجع هذه الأدوات على التواصل المثمر وتعزز فهم الآخرين واحترام آراءهم. إليكم بعض النصائح للتواصل الفعال والاستماع الفعال:

– الاستماع الجيد: استخدم وجهك وجسدك لإظهار اهتمامك الحقيقي وتركيزك على الشخص الذي يتحدث.

– أبدأ بالتعاطف والاحترام: استمع إلى آراء الآخرين بصدر رحب وتجنب الحكم المسبق.

Advertisements

– استخدم الايماءات: استخدم مؤشرات الجسم وتعابير الوجه لإظهار التفهم والاهتمام.

– توضيح الفهم: تأكد من فهمك لما يقوله الشخص عن طريق إعادة صياغة وملخص النقاط الرئيسية.

– الاستفسار: اسأل أسئلة مفتوحة لتوسيع الحوار وتأكيد المفاهيم.

– التواصل غير اللفظي: استخدم لغة الجسد والتعبيرات الوجهية ونبرة الصوت لنقل المشاعر والمعاني.

Advertisements

– احترم وقت الآخرين: تأكد من تخصيص الوقت الكافي للشخص الذي يتحدث وتجنب التشويش والانشغال بأمور أخرى.

– الاستماع الفعال والتواصل الفعال يعزز الفهم المتبادل ويقوي الروابط الاجتماعية في المدرسة، وبالتالي يساهم في بناء بيئة تعليمية إيجابية ومثمرة للجميع.

تعزيز التعاون والعمل الجماعي

للحصول على بيئة مدرسية صحية وإيجابية، يجب أن يتعلم الطلاب أهمية التعاون والعمل الجماعي. فإن التعاون يعزز الروح الجماعية ويساهم في بناء علاقات قوية بين الطلاب، ويخلق جوًا من التوازن والانسجام داخل الفصل.وفيما يلي بعض النصائح التي يمكن اتباعها لتعزيز التعاون والعمل الجماعي في المدرسة:

– تشجيع الطلاب على العمل معًا في مشاريع المجموعات، لتشجيع التفاعل وتبادل الأفكار بين الزملاء.

Advertisements

– تعزيز روح التعاون من خلال توفير فرص للطلاب للتعلم معًا وتبادل معارفهم ومهاراتهم.

– تعزيز تحمل المسؤولية المشتركة لدى الطلاب، عن طريق تشجيعهم على المشاركة في برامج المساعدة والخدمة المجتمعية.

– تشجيع الاحترام والتقدير لآراء ومساهمات الآخرين داخل الفصل.

– تعزيز الاحترام والتسامح في حالة حدوث خلافات أو اختلافات في الرأي.

Advertisements

بتعزيز التعاون والعمل الجماعي، يتعلم الطلاب مهارات قيمة مثل التواصل الفعال، وحل المشكلات المشتركة، واتخاذ القرارات المشتركة، وهذه المهارات ستكون مفيدة لهم في حياتهم الشخصية والمهنية المستقبلية.

الاحترام والتعامل الحسن مع المعلمين في المدرسة

الالتزام بالقواعد والانضباط

الالتزام بالقواعد والانضباط هو أحد أهم أداب التعامل مع الآخرين في المدرسة. ويشير إلى ضرورة احترام القواعد والأنظمة المعمول بها في المدرسة والالتزام بها. فالقواعد والانضباط يساهمان في خلق بيئة تعليمية منظمة ومنضبطة ومستقرة وتساعد على تحقيق الهدف الأساسي للمدرسة والتعليم.


يمكننا الاستفادة من القواعد والانضباط في تنظيم السلوكيات والأنشطة داخل المدرسة، وهو يعزز الانضباط الذاتي والمسؤولية الفردية. ومن خلال الالتزام بالقواعد والانضباط تتبلور قيم الاحترام والتعاون والمسؤولية.
كما يعمل الالتزام بالقواعد والانضباط على توفير بيئة آمنة ومريحة للجميع في المدرسة، حيث يشعر الطلاب والمعلمون بالأمان والثقة في بيئتهم التعليمية.

بالإضافة إلى ذلك، يسهم الالتزام بالقواعد والانضباط في تعزيز السلم والانضباط والروح الرياضية بين الطلاب ودعم تنمية شخصيتهم وتحقيق نجاحهم الأكاديمي. بالتزامن مع ذلك، من الضروري أن تكون القواعد والانضباط عادلة ومنصفة وتطبق بشكل متساوي على الجميع دون تفرقة أو تمييز. كما يتطلب الالتزام بالقواعد والانضباط توعية الطلاب وتعزيز فهمهم للأسباب والفوائد الخاصة بالالتزام بها. وبالتالي، فإن الالتزام بالقواعد والانضباط يساهم في خلق جو من الاحترام والتعاون والتنمية الشخصية في المدرسة.

Advertisements

الاحترام لمواعيد الدروس والاستعداد الجيد

في ظل الحياة المدرسية، فإن الاحترام لمواعيد الدروس والاستعداد الجيد لها تأثير كبير على تجربة التعلم والفاعلية الدراسية للطلاب. يعتبر الالتزام بالحضور في الوقت المناسب للدروس مظهرًا من مظاهر التقدير والاحترام للمعلمين وأنفسهم وللعملية التعليمية بشكل عام. فعندما يحترم الطلاب مواعيد الدروس، فإنهم يظهرون الاهتمام بتعلم المواد واستثمار وقتهم في تحسين مستواهم الأكاديمي.

بالإضافة إلى ذلك، الاستعداد الجيد للدروس يلعب دورًا هامًا في الاستفادة القصوى من وقت الدراسة. يعني ذلك أنه ينبغي للطلاب أن يكونوا مستعدين للدروس من خلال قراءة المواد المقدمة مسبقًا، وإتقان المفاهيم الأساسية وحل الواجبات المنزلية المهمة. هذا الاستعداد الجيد يساعد الطلاب على الاستفادة بشكل أفضل من وقتهم داخل الفصل الدراسي والتركيز على التعلم العميق والتفاعل الفعال مع المعلم والزملاء.

بصفة عامة، الاحترام لمواعيد الدروس والاستعداد الجيد يعكس النضج الأكاديمي والتزام الطلاب بتحقيق أهدافهم التعليمية. إنه يساهم في إقامة جو دراسي فعال ومنتج ويدعم تجربة التعلم المثمرة للجميع في المدرسة.

تقدير وتقبل النصائح والتوجيه من المعلمين

تعد تقدير وتقبل النصائح والتوجيه من المعلمين أحد الأداب المهمة في التعامل مع الآخرين في المدرسة. فعندما يقدم المعلمون نصائح وتوجيهات للطلاب، فإنهم يهدفون إلى مساعدتهم على تحقيق أقصى إمكاناتهم التعليمية والتنموية. ولذلك، ينبغي على الطلاب أن يظهروا تقديرهم للجهود التي يبذلها المعلمون وأن يتقبلوا النصائح والتوجيهات التي يقدمونها.

التقدير والتقبل لنصائح المعلمين يعزز التعلم والتطور الشخصي للطلاب، حيث يتيح لهم فرصة للتحسين والتعلم من التجارب السابقة التي يمتلكها المعلمون. كما يعكس احترام الطلاب للمعلمين وثقتهم في قدراتهم وخبراتهم.من الأساليب التي يمكن استخدامها لتقدير وتقبل النصائح والتوجيه من المعلمين:- استماع جيد والتركيز على ما يقوله المعلمون.- الاستفسار وطرح الأسئلة عند الحاجة.- اتخاذ النصائح بجدية ومحاولة تطبيقها في الحياة اليومية.- الاعتراف بالجهود الإيجابية والتحسينات التي تحدث نتيجة للنصائح والتوجيهات.

Advertisements

باختصار، يعد تقدير وتقبل النصائح والتوجيه من المعلمين جزءًا أساسيًا من التعاون والاحترام في بيئة التعلم المدرسية، ويمكن أن يؤدي إلى تحسين النتائج التعليمية والتنمو الشخصي للطلاب.

التعاون والاحترام في التعامل مع الموظفين الإداريين

– يجب على الطلاب أن يظهروا الاحترام والاعتبار للموظفين الإداريين في المدرسة. هؤلاء الموظفون يقومون بأدوار مهمة في تنظيم وإدارة العملية التعليمية والإدارية في المدرسة. وبالتالي ، من المهم أن يتعاون الطلاب معهم ويحترموا توجيهاتهم وقواعد المدرسة.

– يجب على الطلاب الالتزام بالقوانين والإجراءات التي يقرها الموظفون الإداريون. فهم يعملون بجد لضمان سلامة الطلاب وتنظيم الأنشطة المدرسية. لذلك ، علينا تلقي التوجيهات والإرشادات بقلب مفتوح واحترامها.

– ينبغي للطلاب أن يعبروا عن تقديرهم للموظفين الإداريين. يمكن أن يكون ذلك من خلال قول كلمة شكر بسيطة أو إظهار الاهتمام بمساعدتهم عند الحاجة. هذا ليس فقط يعزز العلاقات الإيجابية بين الطلاب والموظفين الإداريين ، بل يساهم أيضًا في تعزيز جو المدرسة بأكملها.

Advertisements

– وأخيرًا ، يجب على الطلاب أن يبديوا الشكر والاحترام للموظفين الإداريين عند تلقي المساعدة منهم. قد يكونون قد قدموا مساعدة قيمة ، سواء كان ذلك في إعداد الأوراق أو ترتيب المواعيد أو حل المشكلات. وبالتالي ، تقديرهم واحترامهم يعزز من مرحلة رضاهم عن العمل الذي يقومون به ويشجعهم على مواصلة تقديم المساعدة بشكل إيجابي.

احترام الأفكار والمعتقدات …

يعتبر احترام أفكار ومعتقدات الآخرين أحد الجوانب الأساسية للتعايش السلمي والإيجابي في المدرسة. يجب على الطلاب والمعلمين أن يكونوا مفتوحين للاختلافات في الأفكار والمعتقدات وأن يحترموا هذه الاختلافات بدلاً من محاولة فرض رأي واحد.هنا بعض النصائح لتعزيز احترام الأفكار والمعتقدات في المدرسة:

– قوموا بتشجيع النقاش والحوار البناء بين الطلاب لاكتشاف وفهم وجهات النظر المختلفة.- تعلموا التسامح والتقدير للاختلافات والاحتفال بالتنوع الثقافي والديني في المجتمع المدرسي.

– قدموا الدعم والاحترام للطلاب الذين يعبرون عن آرائهم بشكل صحيح ومحترم، حتى لو كانت مخالفة للآراء السائدة.

Advertisements

– قدوا بالحسن الخلق والتسامح في التعامل مع الطلاب الذين يعبرون عن أفكار يختلفون عنكم. يمكننا أن نصبح جميعاً قدوةَ حسنةَ في المدرسة بالتصرف بلطف واحترام تجاه الآخرين واحترام الأفكار والمعتقدات. من خلال التعايش بسلام والعمل الجماعي، يمكننا بناء بيئة تعليمية إيجابية ومثمرة للجميع.

احترام الأساتذة …

في سياق احترام الآخرين في المدرسة، فإن احترام الأساتذة يعتبر أمرًا بالغ الأهمية وضرورة لتكوين بيئة تعليمية صحية ومثمرة. فعندما يتم معاملة الأساتذة بالاحترام والتقدير، يشعرون بالقيمة والاهتمام، وبالتالي يكون لديهم الدافع والرغبة في تقديم الدعم والتوجيه اللازمين للطلاب.

يجب على الطلاب أن يظهروا الاحترام لأساتذتهم من خلال الممارسات التالية:

– معاملة الأساتذة بأدب واحترام، وعدم الانزعاج أو التشويش عندما يكون الأستاذ يشرح أو يعطي الدروس.

– الاستماع بانتباه عندما يكون الأستاذ يتحدث، وعدم التدخل أو التوقف عن الدرس بدون اذن.

Advertisements

– الاحترام لوقت وجهود الأساتذة، عندما يكون الأستاذ متواجدًا لتوجيه الطلاب أو الرد على استفساراتهم.

– التقدير والاعتراف بالجهود التي يبذلها الأستاذ في تحضير وتقديم الدروس، وتقدير الخبرة والمعرفة التي يشاركها مع الطلاب.

– الالتزام بالقوانين والضوابط التي تحددها المدرسة بالتعامل مع الأساتذة، مثل عدم استخدام لغة غير لائقة أو التهجم على الأساتذة.

باختصار، ينبغي على الطلاب أن يتعاطوا مع الأساتذة بشكل محترم ومهذب، وأن يقدروا جهودهم ويراعوا مشاعرهم. التعامل الاحترام الأساتذة ليس فقط يساهم في تعزيز العلاقة بين الطلاب والأساتذة، ولكنه أيضًا يعزز البيئة التعليمية ويسهم في تحقيق أفضل النتائج الأكاديمية.

Advertisements

عدم تعريض الآخرين أو نفسه للخطر …

– يجب على الطلاب تجنب أي سلوك يمكن أن يؤدي إلى إصابة أو إيذاء الآخرين داخل المدرسة.

– يجب على الجميع الامتناع عن استخدام أي أدوات أو مواد قد تسبب ضررًا للطلاب الآخرين.

– يجب على الطلاب أن يكونوا حذرين ومسؤولين أثناء ممارسة الأنشطة البدنية أو التجول في المدرسة.

– يجب عدم تعريض أنفسنا أو الآخرين للخطر من خلال التسلل إلى الأماكن المحظورة أو القيام بأعمال غير آمنة.

Advertisements

– ينبغي للطلاب الإبلاغ الفوري عن أي حالة طارئة أو خطر يشاهدونه في المدرسة.

– يتعين على إدارة المدرسة أن تضع قواعد وإرشادات واضحة للطلاب بشأن السلامة والوقاية من الأخطار داخل المدرسة.

عندما يحترم الجميع هذه الأداب ، يتم تعزيز بيئة تعليمية آمنة ومريحة، تسهم في تعزيز تعلم الطلاب وتعزيز العلاقات الاجتماعية الإيجابية داخل المدرسة.

الوقوف في طابور المدرسة …

يُعتبر الوقوف في طابور المدرسة جزءًا مهمًا من الأداب والتصرفات الاجتماعية في المدرسة. يهدف هذا السلوك إلى تعليم الطلاب الانضباط والتعاون والاحترام في بيئة المدرسة. إليك بعض أهمية وقوف الطابور في المدرسة:

Advertisements


– تعزيز الانضباط الاجتماعي: يساعد الوقوف في طابور المدرسة على تعزيز الانضباط والنظام بين الطلاب وتعلمهم أهمية الالتزام بالقوانين والقواعد.

– تعزيز التعاون والانتماء: يعمل الوقوف في طابور المدرسة على تعزيز روح التعاون والعمل الجماعي بين الطلاب، حيث يتعلمون كيفية الاندماج والتعاون مع بعضهم البعض.

– تعزيز الاحترام والانضباط: يعتبر الوقوف في طابور المدرسة فرصة لتعزيز الاحترام بين الطلاب والمعلمين، ويعلمهم كيفية التعامل بشكل محترم ومنضبط في بيئة المدرسة.

– بناء الانتظام والتنظيم: يساعد الوقوف في طابور المدرسة الطلاب في تنظيم وقتهم والتحضير للدروس، حيث يُعد وقتًا مهمًا للترتيب والاستعداد قبل بدء الدروس.

Advertisements

في النهاية، يعتبر الوقوف في طابور المدرسة من السلوكيات الحضارية التي يتعلمها الطلاب في مرحلة التعليم الأولي، وتكون أهمية هذه السلوكية في تعليمهم الانضباط والتعاون والاحترام في بيئة المدرسة وخارجها.

رفع اليد لطلب التحدث …

في المدرسة، يعتبر رفع اليد لطلب التحدث أحد الأداب الهامة التي يجب احترامها. عندما يكون هناك مناقشة في الصف أو سؤال يرغب الطالب في طرحه، يجب عليه أن يقوم برفع يده ليعطي فرصة للمعلم أو المعلمة للاعتماد على طلابهم وتنظيم التواصل في الصف بشكل منظم.إليكم بعض النقاط التي تسلط الضوء على أهمية رفع اليد لطلب التحدث في المدرسة:

– تعزيز الانضباط وتنظيم الحوار الجماعي في الصف.

– يعطي الفرصة للطلاب للانتظار بدورهم وعدم التداخل في حديث الآخرين.

Advertisements

– يساعد على تطوير مهارات الاستماع والانتظار بصبر للمعلم وللزملاء.

– يعطي الفرصة للمعلم لتقييم جاهزية الطلاب ومستوى تفهمهم قبل إعطاء الإجابة أو استكمال الدرس.

باختصار، رفع اليد لطلب التحدث هو أحد السلوكيات الهامة التي تساعد في تنظيم عملية التواصل داخل الصف وتعزيز الانضباط وتحفيز الطلاب على مشاركة أفكارهم وأسئلتهم بشكل منظم ومنضبط

الالتزام بالقوانين داخل المدرسة

الالتزام بالقوانين داخل المدرسة يعد أمرًا هامًا لتعزيز التعلم الصحيح والبيئة المدرسية الآمنة والمريحة. إليك بعض المبادئ الأساسية للالتزام بالقوانين داخل المدرسة:

– مراعاة القواعد: يجب على الطلاب الالتزام بقوانين المدرسة والقواعد التي تنظم السلوك داخل الفصل وعلى ساحة المدرسة. يجب أن يكون الجميع على دراية بالقوانين ويتعاملون معها بمسؤولية.

Advertisements

– احترام الموظفين والمعلمين: يجب على الطلاب أن يحترموا المعلمين والموظفين الإداريين وأن يراعوا توجيهاتهم وتقديرهم للقوانين والأنظمة المدرسية.

– الحفاظ على البيئة النظيفة: يجب على الطلاب أن يحترموا الملكية العامة وأن يحافظوا على نظافة الحرم المدرسي من خلال التخلص من القمامة في الأماكن المخصصة وعدم تلويث البيئة.

– التعاون مع الآخرين: يجب على الطلاب أن يتعاونوا مع بعضهم البعض ويحترموا الحقوق والآراء والمشاعر المختلفة للآخرين داخل المدرسة.

– احترام الآخرين: يجب على الطلاب أن يظهروا الاحترام والتقدير لزملائهم والمعلمين والعاملين في المدرسة وعدم التفرقة بين الأشخاص بناءً على الدين أو الجنس أو العرق.

Advertisements
السابق
عبارات الثقة بالنفس وقوة الشخصية | اقوى العبارات والأقوال
التالي
اجعل من يراك يدعو لمن رباك | أساليب التربية السليمة